أخونا الكبير والعزيز وشاعرنا الغالي حمد الضحيان الاسعدي ، يرقد الآن على السرير الابيض بعد عملية في القلب في مستشفى الحرس الوطني شفاه الله وعافاه واعاده لبيته واسرته سليماً معافى أمين آمين
وقد تذكرت قصيدة له كتبها اثناء تواجده في أحد المستشفيات في المانيا للعلاج العام الماضي يقول فيها
يقول ابوماجد شفاه الله وعافاه بعد خروجه من العناية المركزة بأحد المستشفيات في المانيا
واعيني اللي حرق السهر موقها
فديار غربه ماش شين يروقها
تخيل برقن لاح في حالك الدجى
على ديارن نازحاتن عروقها
برقن غطاليس الديجاير ماخفته
ضوحه خيال العاشقه ومعشوقها
واناهجوسي مع عيوني وشبحها
منين مالدت تجلى حقوقها
هاك الديار اللي حجئ طويق دونها
يازين ممساها وساعة شروقها
فالغربه اغرب من غريبن بغربته
بين الرجاو الياس نفسي وعوقها
عشرين ليله ماغفى الموق بالكرى
تاخذني الغبات لاقصى شقوقها
نديمي المورفين رحمه من الولي
تاخذني ابعاده بفكر مغلوقها
تلعبي المايه على غير ماشتهي
وبالذكر ابدد مانشى مع فتوقها
مابين صبرن واحتسابن على الولي
ربي دفعهاوامهلتني بسوقها
سوق الحياه الله يكفي مصايبه
كل نفسن فيه تمشي بطوقها
والعلم عند الله وشلون تنتهي
عساها لياجتنابحقن وفوقها
ياسامعين القول صلو على النبي
عداد م لاحت فالسحايب بروقها
No comments:
Post a Comment